منتديات تى بارثينوس
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره
سلام الرب يسوع يكون معك ،يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضوا معنا
أو ان لم تكن عضوا وترغب غى التسجيل والأنضمام إلى اسرة منتديات تى بارثينوس نتشرف بتسجيلك ونتمنى لك وقتا ممتعا ومفيدا

ادارة المنتدى




منتديات تى بارثينوس
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره
سلام الرب يسوع يكون معك ،يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضوا معنا
أو ان لم تكن عضوا وترغب غى التسجيل والأنضمام إلى اسرة منتديات تى بارثينوس نتشرف بتسجيلك ونتمنى لك وقتا ممتعا ومفيدا

ادارة المنتدى




منتديات تى بارثينوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات تى بارثينوس

منتدى كنيسة السيده العذراء بسوهاج
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
سلام ونعمه يـــا زائر سعداء بوجودك معنا فى المنتدى , أخر عضو سجل معانا وسعداء به فى المنتدى هو mena .
<

 

 تأملات في الأسبوع الرابع من الصوم الكبير - السامرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت العدرا
عضو ذهبى
عضو ذهبى
بنت العدرا


عدد المساهمات : 102
نقاط : 291
تاريخ التسجيل : 05/10/2010
العمر : 44

تأملات في الأسبوع الرابع من الصوم الكبير - السامرية Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في الأسبوع الرابع من الصوم الكبير - السامرية   تأملات في الأسبوع الرابع من الصوم الكبير - السامرية Date-310الإثنين مارس 12, 2012 6:24 pm

تأملات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - السامرية

في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وجهاً لوجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
البشرية المراوغة (السامرية) وبين رب المجد يسوع. النفس البشرية تبحث عن
السعادة وتخيلت أن تجدها في الإكثار من شهوات العالم... حتى إلى خمسة
أزواج. اللقاء مع يسوع سجل حقيقة هامة "إن النفس البشرية التي تعيش في
شهوات العالم ليست شبعانة ولكنها عطشانة ".
الموجهة مع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لابد أن تكون بالاعتراف. اعتراف المرأة أعطاها بركة الحصول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الماء الحي الاعتراف يفضح مراوغة النفس السامرية. الاعتراف يكشفه للنفس قذارتها في ضوء الروح القدس.



وبعد الاعتراف الارتواء . لابد في الصوم أن نرتوي من تيار الماء الحي. التأمل في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الله ينبوع ماء حي متدفق...! الصلاة ينبوع متدفق، محبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ينبوع... لتشرب وتفيض وتجرى من بطوننا ينابيع ماء حية.
وبعد الاعتراف و الارتواء السجود بالروح والحق. والكنيسة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصوم تكثر من السجود. والسجود يحمل الانسكاب والخضوع لملكية المسيح فلنسجد كثيراً في فترة الصوم.
وبعد السجود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
... فالسامرية كارزة لحساب المسيح. ونحن كذلك يجب أن نتحول لكارزين
للقاؤنا مع الرب يسوع وسجودنا أمامه. السائرون في رحلة الصوم هم كارزون
صامتون بعبادتهم و اتضاعهم و انسحاقهم...
يقع هذا الأسبوع بين أحد الابن الضال وأحد السامرية.
• في وسط هذا الأسبوع يشمخ الصليب، راية رحلة الصوم المقدس، يبرزه النبي
إشعياء كشرط أساسي للسائرين في الطريق كقول ربنا يسوع: "مَن أراد أن يكون
لي تلميذا ً فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني" (لو 14: 27).
وقبل أن يتحدث النبي عن ذبيحة الصليب، يعلن في نبوات يوم الاثنين من هم
المستحقون لبركات الصليب في آيات بسيطة: "وترعى أبكار المساكين و يربض
البائسون بالأمان" (إش 30:14).
"إن الرب أسس صهيون وبها يحتمي بائسو شعبه " (إش 14: 32).
ألم تكن هذه هي الوصية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في موعظة الجبل - بداية رحلة الصوم بعد العماد والتجربة "طوبى للمساكين
بالروح فإن لهم ملكوت السموات" (مت 5: 3). أما المتكبرون فكيف يقبلون بركات
الصليب فهو "لليهود عثرة ولليونانيين جهالة" (1 كو 1: 24)، "إذا كان
العالم في حكمة الله لم يخلص الله العالم بالحكمة بل بجهالة الكرازة" (1 كو
1: 21).
والعجب الشديد أن هذه النبوة عينها تقال في ختام نبوات هذا الأسبوع.

وليمة الصليب


(إش 25- 26: 1-
Cool :
1 - يصنع الرب لجميع الشعوب في هذا الجبل

" وليمة سمائن وليمة خمر على دردى سمائن ممخة دردى مصفي" (إش 25: 6).

• فالدعوة هي لجميع الشعوب- للابن الضال، و للمرأة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الغريبة الجنس. فهي وليمة لجميع الشعوب.
• وفي هذا الجبل : جبل صهيون، جبل الجلجثة، الكنيسة الجبل الدسم.
• وليمة سمائن (إنها ذبيحة العجل المسمن للابن الضال، وهى أيضا ً بالنسبة لنا جسد ربنا) لأن معها دم المسيح (وليمة خمر).
2 - ويفنى في هذا الجبل وجه النقاب الذي على كل الشعوب

والغطاء المغطى به على كل الأمم (إش 25: 7). لقد كان هناك غطاء كثيف على

وجه الأمم أمام معرفة الله، حجاب من الطقوس والعداوة مع اليهود والتعصب...
كل ذلك يبدو واضحا ً مع المرأة السامرية والجدل العنيف الذي دار بينها وبين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

المسيح لقبول الإيمان، وكأن إشعياء بإصبعه يشير إلى هذه المرأة. التي
تعتبر بحق أول الداخلين من الأمم إلى الإيمان. وبذلك رفع وجه النقاب عن
الأمم.
3- ويبتلع الموت إلى الأبد:

نعم بالصليب داس الرب الموت بالموت، ووهبنا الحياة الأبدية هذه البشارة

المفرحة وجهت إلى الابن الضال "لأني ا بني هذا كان ميت ً ا فعاش"، ووجهت
إلى المرأة السامرية فيقول الرب: "مَن يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن
يعطش إلى الأبد بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة
أبدية" (يو 4: 14).
هذه النبوة هي بعينها نبوة يوم الخميس حين يقول النبي: "و يمحي عهدكم مع الموت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يثبت ميثاقكم مع الهاوية" (إش 28: 18).
4 - ويمسح الرب الدموع وينزع عار شعبه:

لقد نزع الرب عار الابن الضال ومسح دموع توبته، ونزع العار عن السامرية

الأممية وأن ق ذها من حياة الرذيلة... ما أجمل هذه التعزيات وسط الصوم، إنه
على طريق الرحلة يمسح الرب دموع الصائمين والتائبين، و ينزع عنا عار
الخطية.

5- في ذلك اليوم يغنى بهذه الأغنية...

"يجعل الخلاص أسوارا ً و مترسة" (إش 26: 1- 2).
"مَن آمن بي تجرى من بطنه أنهار ماء حي ينبع إلى حياة أبدية". إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
السيد هنا هي أكبر تعزية... إن الصوم قد تحول إلى أغنية، أغنية فرح وخلاص
ثم من بركات الصوم أن أصبح الخلاص أسوارا ً و مترسة الآن تعيش السامرية في
حصون الخلاص، و يعيش الابن التائب داخل أسوار أحضان أبيه... الآن ليس
للشيطان سلطان على المحتمين في ظل الصليب في رحلة الصوم المقدس المتهللين
بالصوم.
6- يوم الصليب يوم نقمة للشيطان:

و دينونة الأشرار (إش 26: 20، 21 ، 27: 1- 9).

أ- "ادخل مخدعك و أغلق بابك خلفك اختبئ نحو لحيظة حتى يغرب الغضب لأن هوذا الرب... ليعاقب إثم سكان الأرض".
فعلى المؤمنين الاختباء بين ذراعي الرب إلى لحيظة حتى ينتقم الرب بقوة
صليبه من شر العالم و دينونتهم، أما أولاد الله المختبئون في مخادعهم مع
المسيح فإلى لحيظة حتى يتم الانتقام. وأولاد الله يعيشون في سلام المسيح في
وسط أخطار العالم و اضطهاداته وذلك إلى لحيظة لأن أيامنا على الأرض لا
تقارن بالأبدية.
ب- وفي يوم الصليب "يعاقب الرب بسيفه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الشديد (الصليب) لوياثان الحية الهاربة... ويقتل التنين الذي في البحر" (إش 27: 1).
فيوم الصليب يوم كسر شوكة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي أغوى الابن الضال و السامرية و يحارب أولاد الله، ولكن ليس له سلطان عليهم ماداموا مختبئين بين أحضانه الأبوية إلى لحيظة.
7 - يوم الصليب يوم غفران :

و يوم تسبيح وأغنية (إش 27: 2، 9).

فالرب يكفر عن إثم أشر الأشرار التائبين كالسامرية والابن الضال "لذلك بهذا يكفر إثم يعقوب" (إش 27: 9). و يصبح هذا اليوم- يوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الابن لأبيه، و السامرية ليسوع، هو من بركات الصليب- يوم أغنية وتسبيح -
وهكذا أراد إشعياء النبي أن يفرح قلب النفوس التائبة السائرة في رحلة الصوم
المقدس واضعا ً الصليب أمامها كمصدر للغفران ومصدر للتسبيح والفرح... "
فياليت ظل الصليب لا يفارق حياتنا طول رحلة الصوم المقدس.

أخيرا ... نبوة يوم الجمعة (إش 29: 13- 22)


أولاً : إن أخطر ما يهدد الإنسان في رحلة الصوم المقدس أن يكون الاقتراب إلى الرب ليس عن طريق الصليب بل:

1- بالشفتين لا بالقلب (إش 29: 13).
2- أن يكون السير مع الله بالرياء، وعدم الاعتراف بالضعف " فكتموا رأيهم في
قلبهم عن الرب" (إش 29: 15). وتكون أعمالهم أعمال ظلمة رغم أنهم يسيرون مع
الكنيسة في رحلة الصوم: إنه صوم بالشفتين لا بالقلب.
ثانياً : ختام النبوة في هذا الأسبوع هو: أن كل بركات الصليب والصوم المقدس
هي للبائسين والمساكين بالروح "و يزداد البائسون فرحا ً بالرب ويهتف
مساكين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقدوس إسرائيل" (إش 29: 19).
وهذه الآية عينها هي أول وصية في الموعظة على الجبل للراغبين وتبعية السيد المسيح وحمل الصليب.
وهي عينها أول نصيحة يقدمها لنا النبي يوم الاثنين في هذا الأسبوع للراغبين
في مرافقة الصليب في رحلة الصوم الأربعيني. إن المساكين بالروح هم الذين
سينالون بركات هذا الصوم المقدس "وترعى أبكار المساكين و يربض البائسون
بالأمان... إن الرب أسس صهيون وبها يحتمي بائسو شعبه" (إش 14: 30، 33
).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات في الأسبوع الرابع من الصوم الكبير - السامرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تأملات فى الصوم الكبير بور بوينت لأبونا داود لمعي
» تاملات فى الصوم الكبير ( الاسبوع الاول )
» قراءات الصوم الكبير وترابطها...لنيافة الأنبا رافائيل
» عظات الصوم الكبير للقديس الانبا مكارى كوكب بريه سيناء على اكثر من سيرفر
» عظات عن الصوم الكبير (ابونا مقار البراموسي) عظات جميلة جدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تى بارثينوس ::  قسم المالتيميديا :: منتدى العظات الروحيه-
انتقل الى: